سيبدأ هذا في الأسبوع القادم، وحسب الفهم السائد في جهاز الأمن، سيحاول أبو مازن أن يخرج الجماهير إلى الشوارع، ولن ينتظر الأول من تموز أو الإعلان الإسرائيلي الرسمي عن الضم، وإلى جانب المعركة الدبلوماسية سيخرج إلى حرب على الوعي ووجه تعليماته منذ الآن لرجاله بأن يخرجوا مظاهرات “مهندسة” إلى الشارع. بمعنى، مظاهرات يقرر مستوى لهيبها الحكم في رام الله.