تعيش الساحة السياسية منذ ٢٠نوفمبر ٢٠١٩، موجة متصاعدة من الانتقادات للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بسبب ما دار في اجتماع عقد تحت رئاسته للجنة المؤقتة لتسيير الاتحاد من أجل الجمهورية الذي أعلن عن حله بعد إعلان دعمه اللامشروط لمرشحنا الرئيس الحالي السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، حيث أحدث هذا الاجتماع من الهرج والمرج موجات تترا، قسمت الرأي العام إلى