يعتبر التعليم العمود الفقري لأي تنمية يراد لها البقاء حيث أثبتت التجارب أن الأمم التي تقدمت هي الأمم التي استثمرت في تكوين مواردها البشرية بتسليحها بالعلم النافع .بينما التعليم في موريتانيا حاله كحال التعليم في دول العالم الثالث يتأثر بعوامل خارجية ليس لتلك الدول فيها أي دخل ومن هذه العوامل الخارجية التمويلات التي يقدمها البنك الدولي مع شروط مجحفة ب