ترأس فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، أمس الخميس في ابروكسل مع الرئيس الغاني السيد نانا أكوفو أدو، ورئيس الوزراء الإسباني السيد بيدرو سانشيز، الطاولة المستديرة حول "السلام والأمن والحكم الرشيد".
انطلاقا من انفتاح المنسقية الدائم الذي يعتبر الحوار هو أهم وسيلة لتقارب وجهات النظر،ونظرا للشروع الفعلي في تنفيذ حزمة الإصلاحات المعلن عنها من طرف القطاع وحفاظا على جو الانفتاح الذي جسدته الوزارة منذ سنتين مع مختلف الطيف النقابي وسعيا للمصلحة العامة للبلد ومراعاة للظروف الصحية العالمية بصفة عامة ولبلدنا بصفة خاصة وما لذلك من تأثير على مستوى تحصيل أب
ألقت الشرطة الوطنية القبض على شاب متهم بقتل زميله في نواكشوط مساء اليوم الخميس.
وفي تفاصيل الجريمة أن الجاني أقدم على طعن الضحية بسكين مطبخ طعنة غائرة في منطقة الفخذ، وذلك إثر شجار وقع بين الاثنين بسبب معاملات مالية بينهما في سوق الهواتف النقالة المعروف محليا بسوق "نقطة ساخنة".
ترأس رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم الخميس في بروكسل، الطاولة المستديرة المنظمة في إطار القمة الإفريقية- الأوروبية، والتي خصصت للتحديات الكبرى التي تواجهها القارة الإفريقية في مجالات السلم والأمن والحكامة الرشيدة.
نفت الأركان العامة للجيوش نية الجيش الوطني إعادة اكتتاب المسرحين من الخدمة العسكرية مشيرة إلى أن "صوتية انتشرت مؤخرا صوتية حول الموضوع لا أساس لها من الصحة"
وأوضحت الأركان في بيان نشرته مساء اليوم أن شروط وضوابط التسريح والحصول على التقاعد وإعادة الاكتتاب هي وضعيات تخضع لقوانين صارمة على حد تعبير البيان.
وقعت اليوم جريمة قتل يشعة إثر اقدام شخص على طعن آخر في سوق "نقطة ساخنة" بالعاصمة نواكشوط.
وقالت المصادر إن الضحية يدعى عبد الله و الجاني يدعى محمد، وأن سبب شجارهما هو دين يقدر بمبلغ مالي بسيط للضحية على الجاني .
وقد تم نقل الضحية إلى المستشفى قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة هناك.
بيان صحفي
انتشرت مؤخرا صوتية لا أساس لها من الصحة، حول نية الجيش الوطني إعادة اكتتاب المسرحين من الخدمة العسكرية.
وبالمناسبة، تلفت الأركان العامة للجيوش إلى أن:
أولا: شروط وضوابط التسريح والحصول على التقاعد وإعادة الاكتتاب هي وضعيات تخضع لقوانين صارمة.
وصف وزير التهذيب الوطني وإصلاح التعليم إضراب المدرسين المرتقب بأنه إضراب خارج السياق، ورد ذلك في تدوينة للوزير على حسابه الخاص في الفيسبوك وفيما يلي نص التدوينة: