عمدة تفرغ زينة : " انجازات ملموسة واحترام للمسؤولية"

لم تكن مسؤولية عمدة بالعمل السهل ، بل هي حمل ثقيل على عاتق من يتولاها،الاانه من الموافقات والحظ لتفرغ زينه ان كان عمدتها السيد "الطالب ولد المحجوب " ،فقدكان بشهادة الجميع جديرا بهذا المنصب وتلك المسؤولية ، فقدحقق بارادته وجده واجتهاده الكثير مماهومفيدللمجتمع ولسكان بلدية تفرغ زينه، وشارك في الندوات والملتقيات والمؤتمرات التي تعمل على تحقيق اهداف التنمية، فكان الطالب ولدمحجوب الشخص المثالي الذي اسس البلدية على اسس صحيحة وسليمة، الامر الذي جعلها تزداد ازدهاراوتنمية من حين لاخر رغم شح الوسايل والمعدات وقلة الموارد ، لكن عزيمة السيدالعمدةلم تلن وكانت قوية وجادة مع المواطنة المخلصة، فاجتهدعلى تنمية هذه البلدية ورفاهيةسكانهافكان محببا ومعززا لدى الجميع، 

السيد العمدة الطالب ولد محجوب لم يتقلد منصب العمدة ليجده مفروشا بالورود بل شمر عن ساعد الجد والعمل فحقق كل الطموحات للبلدية وسكانهاومازال العطاء يتواصل والعمل يثمر يوما بعد يوم، فانسى الساكنةكل المعاناة والمشاكل التي عرفتها البلدية في اعوام مضت فصدق فيه قول الشاعر العربي القديم:

اذاماراية نصبت لمجد

تلقاها عرابة باليمين.

وفعلا تلقاها العمدة الطالب باليمين ولبى كل النداءات وحقق كل الاماني والطموحات،

فاستقام امرالبلدية واستقر حالها وفتح الباب للجميع واستمع لهم وسعى في حل مشاكلهم فكان الرجل المناسب في المكان المناسب،

وقدعرفت الدولة بشهادة اطرها واعيانها ان السيدالعمدة الطالب ولد محجوب صارقدوة ومثالا يحتذى، وبرهن على انه ليس ثمة شيء يستحيل خدمة للوطن والمواطنين ، خاصة في ظل عهدفخامة رءيس الجمهورية: السيد محمد ولدالشيخ الغزواني الذي تعهد بان يحقق لشعبه كل الازدهاروالرفاهية، فوجد السيدالعمدة السانحة ليواصل مسيرة التنمية دون فتور اوملل حتى تتحق الاحلام.  

شكرا للسيد العمدة الطالب ولدمحجوب.