قصة الفتاة الهاربة: "هل هناك إرادة مشتركة ومنظمة لتقويض المنظومة الأخلاقية في بلادنا؟!"

16 ديسمبر, 2020 - 10:42

قصة الفتاة الهاربة مع عشيقها( قيل إن"إماما" عقدها له) ليست طبيعية 

هما فقيران أصلا ومع ذلك 

التقيا ببذخ وانفقا على السفر بهدف( الدراسة فى الخارج) 

لابد إن هناك جهات مولت ( مسلسلهما) الغريب وسارت امور هروبهما او( تهريبهما) بسرعة وانسيابية غريبة 

من أهم الذين دعموهما وفرحوا بهما وسخروا صفحاتهم للتبشير ب(انتصارهما) والدفاع عن سلوكهما الخارج عن السياق شرعيا ودينيا 

مكفولة ابراهيم 

احمدسالم دكله 

الشيخ لمخيطير 

معيلات الأسر 

يبدوا أن هناك إرادة مشتركة ومنظمة لدى البعض داخليا وخارجيا لتقويض المنظومة الأخلاقية وحتى الدينية لمجتمعنا المسلم المحافظ مع الاسف.

نقلا صفحة الكاتب الصحفي حبيب الله ولد احمد 

 

 

 

 

 

 

اعلانات