بسم الله الرحمن الرحيم
لمن يلبس عليه بشأن مرجعية حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية"، سيكون من المفيد الاستئناس بتجارب أحزاب السطلة فى موريتانيا وخارجها:
أفادت مصادر عليمة ، بأن عملية سطو تعرضت لها مؤسسة عمومية في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
قالت وسائل اعلام عربية إن قوات الحرس الأسبانى أوقفت موريتانيا، بتهمة الإنتماء لداعش..
تمكنت دورية من الشرطة في مقاطعة عرفات بولاية نواكشوط ، من توقيف عصابة من القصر بعد مطاردة داخل الشوارع و الطرقات؛ انتهت بارتطام سيارة العصابة بسيارة اخرى.
في ظل المشهد السياسي الحالي ومواكبة لمستجدات قراءة الساحة الوطنية وحرصا منا على ما يخدم المصلحة العليا للبلد وبعد أن حصل لدينا يقين على صدق وعود السيد الرئيس محمد ولد الغزوانى، ولأن السياسة فن الممكن وليست تلك الرؤية ا
كل المؤشرات توحي بأن عزيز قد يمضي إلى حتفه بنفسه،بعد أن فاتتْه الشهادة فى (لمغيطي)، ونجَّاه الله من سيارة مفخخة على مشارف انواكشوط،ومن رصاصة (الطويله)، ومن هبوط اضطراري لمروحيته فى الشرق الموريتاني.
أكد قيادي في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أن الحزب ليس حزب شخص وليس ملكا لجهة وأن اللجنة التي اجتمعت البارحة في مقره تضم شخصيات لا تتمتع بصفة تؤهلهم لإصدار بيانات باسمه حيث تم تعيين بعضهم من طرف الرئيس السابق ولم ترشحهم