أوائل تسعينيات القرن الماضي كانت بداية توافد الجالية الموريتانية في ألمانيا، وقد كانت طلائع تلك الجالية نخبة متفوقين دراسيا، وخلال العقود التي تلت ذلك تواصل توافد الطلاب وحافظوا دائما على التميز والنخبوية في هذه البلاد

مرة أخرى يثبت هذا النظام أنه لايقيم وزنا لحقوق للإنسان و لا حرية التعبير و لا يريد أن يتعامل بحكمة مع الجماهير الغاضبة من الحكم السيء لقضائه بحق المسيء للجناب النبوي فقد قامت قوات من الشرطة و الدرك و الحرس بقمع شديد للم

أسدل الستار الليلة البارحة على يوم كئيب تعرضت فيه جموع المنتفضين نصرةً للرسول صلى الله عليه وسلم لصنوف القمع والتنكيل، ورُوع فيه المواطنون الآمنون بأصوات القنابل الغازية وأصوات إنذارات سيارات الشرطة والإطفاء، وتُرك فيه