أقدمت عصابة  في وقت متأخر من ليلة البارحة من اختطاف فتاة والهروب بها من مقهي بتفرغ زينه .

وحسب المصدر فإن الفتاة كانت مع زميلات لها  في سيارة أمام المقهى مع الشبان.وأن أحد الشبان طلب من الفتاة وخلال وجودها معه انطلق بها رفقة ثلاثة من زملائه.

وتبعهم زميلاتها وهن يصرخن بطلب النجدة لإنقاذها وأنها مخطوفة من قبل العصابة ..

هزت جريمة قتل، مساء الأحد 02 مارس 2020، حي “تنوسيلم”، قرب مطعم العربي، أمام جميع المارة، وسكان الحي، الجريمة موغلة في البشاعة، وأصابت السكان والمارة بالذهول.

تمثلت في قدوم شاب يمشي مذبوح، هابط من أحد النزل المطلة على مطعم العربي،  “بتنسويلم”.

أجرت الإدارة العامة للأمن الوطني في موريتانيا اليوم الإثنين، تغييرات واسعة في قطاع الشرطة.
وجاءت التغييرات كالتالي:
إلى ديوان المدير العام للأمن الوطني كلا من:
الرقيب أحمد ولد محمد والوكيل محمد الأمين ولد محمد عبد الله.
وإلى فرقة الشرطة التابعة لـG5:
وكيلة الشرطة العالية بنت أحمدو ووكيل الشرطة ادياو افال

 الأمريكي (جوناثان لي ريتشز ) أكثر شخص في العالم كله رفع قضايا ضد أشخاص ولأسباب قد تكون بنظر البعض مضحكة أو تافهه ،،، رفع قضية على أمه لأنها لم تحسن تربيته وحصل على تعويض منها قدره 20 ألف دولار، ثم رفع قضية على جميع أصدقائه بسبب مزاحهم الثقيل و شتمهم له و التأخير في مواعيدهم، رفع قضية على أغلب جيرانه و مدرسيه و أقربائه و خطيبته و حتى على بعض رؤساء ال

أفاد مصدر إعلامي ان عدد من المراهقين حاولوا قتل زميل لهم في مناسبة اجتماعية بالنعمة بعد ضربه مرات بعمود غليظ .

وقد اقتيد الجناة والضحية الي مفوضية الشرطة بالمدينة حيث يتم استجوابهم

انباء الشرق

قرر قطب التحقيق المكلف بجرائم الارهاب وأمن الدولة إحالة 5 من المتهمين في قضايا "التبشير"و"الالحاد" إلى سجن دار النعيم بينما أفرج عن محمدولد أعمر وهو سائق بجامعة انواكشوط.

قرر قطب التحقيق المكلف بجرائم الارهاب وأمن الدولة إحالة 5 من المتهمين في قضايا "التبشير"و"الالحاد" إلى سجن دار النعيم بينما أفرج عن محمدولد أعمر وهو سائق بجامعة انواكشوط.

تابع الكاريكاتير التالي الذي يجسد هروب عريس بعد دعوة الجميع لحفل الزفاف وتجهيز العروس..

وهذه الظاهرة منتشرة في موريتانيا بشكل ملفت للانتباه. 

صورة مثيرة للجدل للرئيس السوداني المخلوع عمر البشير 

(نشر صورة لملكة جمال نساء موريتانيا القديمة)

إنها منت البار التى يضرب بها المثل في الجمال والقبول والجاذبية ، وهي من كانت وراء تفجير موهبة الأديب الكبير سعيد ولد عبد الجليل ،حيث عشقها حد الجنون وتعلق بها ودخلت قصة حبهما التاريخ ، وقد دخل هذا الثنائي سجل العاشقين في هذه الصحراء ، وفي حقها يقول :