شهدت بلادنا خلال الأيام الماضية عدة وقفات احتجاجية، نُظّمت من طرف مقدمي خدمات التعليم والطلّاب وحراك شباب ازويرات، ودائنات الشيخ الرضى، وسكّان قرية تيفيريت. وقد جوبهت هذه الاحتجاجات بقمع عنيف من طرف قوات الأمن، بدل التعاطي الايجابي معها.
مقدموا خدمات التعليم: نخبة من المثقفين حملة الشهادات الجامعية العليا ومواطنين موريتانيين تم انتقاءهم بعد إجراء مسابقة وطنية عامة شفافة ونزيهة وتم تكوينهم تكوينا تربويا وعلميا وبيداغوجيا مكثفا وبإشراف من كوكبة من المكونين الأكفاء وجاء انتقاءهم كنتيجة من نتائج انتخاب فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وتوجهاته الجديدة نحو إصلاح التعليم والنهوض به كتج
دعا نادي القضاة الموريتانيين، إلى توفير الضمانات المادية لاستقلال القضاء، و تحسين ظروف القضاة، وتوفير الوسائل والضمانات المعنوية لهم،خاصة "التحصين من التدخل والعزل، واتباع المبادئ القانونية الخاصة بذلك" ، مطالبا ،بـضرورة "الاهتمام بوضعية السلطة القضائية التي ليست على ما يرام، لأن القاضي بات لا يأمن على نفسه في مكتبه، بعد تزايد حوادث الاعتداء على القض