
آلاف الشباب سيعبرون عن اختيارهم الانتخابي، بحرية و صرامة، يوم الاقتراع،بعيدا عن الوصاية و التفريط، فى فرصة التغيير السلمي الحضاري،عبر الاقتراع الرئاسي المرتقب،و ذلك لصالح أحد مرشحى الممانعة ،يوم٢٢/٦/٢٠١٩،بإذن الله . فعلا لن يفرطوا فى الفرصة ،مهما كان تدنى منسوب الشفافية،و قطعا سيظهر بجلاء حجم الإصرار على الخروج من القوقعة .