انطلاقا من إيماني بعظمة الدور البنيوي للنواب، و اعترافابأهمية وقدسية رسالته ونظرا لأن الوطن في أمسّ الحاجة لأبنائه المخلصين الذين يترفعون عن كل مطامع شخصية ومصالح ذاتيه وحيث تتطلع القاعدة الشعبية العريضة في ولاية انواكشوط الحبيبة التي عشت في أكنافها و أول أرض مس جلدي ترابها - إلى من يمثلها و ينوب عنها في الدفاع عن مصالحها و السعي في دفعها بقوة نحو ا