في مقال طويل نشره موقع افرآكتو باسم عثمان أغ محمد اتهم الكاتب المصطفي الشافعي رجل الاعمال الموريتاني المعروف والمستشار السابق للرئيس البوركيني المخلوع اتهمه بأنه وراء العمليات الدامية التي شهدتها بوركينا مؤخرا

قال الأمين العام لوزارة الصحة الموريتانية أحمد ولد اجه: إن نسبة الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي في موريتانيا تزيد عن 10%.

أصيب رجل أمن موريتاني مساء اليوم الأربعاء في حادثة دهس وقعت على أحد شوارع الحي الساكن، بالعاصمة الموريتانية نواكشوط ..
 ونقل رجل الأمن على الفور إلى المستشفى العسكري بنواكشوط، وهو ينتمي للتجمع العام لأمن الطرق، المكلف بتنظيم المرور والإشراف على أمن الطرق في كبريات المدن الموريتانية.

تما شيا مع المهمة الموكلة  للالية الوطنية للوقاية من التعذيب  و تطبيقا للقانون 034/2015 الصادر بتاريخ 10 سبتمبر 2015 المنشي للالية الوطنية للوقاية من التعذيب قامت الآلية بزيارة  غير معلنة لمباني الادارة العامة للامن الوطني خاصة ادارة محاربة الجرائم الاقتصلدية و المالية يوم الثلاثاء 22 اغسطس 2017.

توصّلت الدراسات إلى أنّ المواد الكيميائية الموجودة في الصابون، كريم الواقي من الشمس، والبلاستيك تُؤثّر سلباً على صحّة الحيوانات المنوية لدى الرجال.

وفي التفاصيل، ترتبط المواد الكيميائية المعطلة لعمل الهرمونات، المعروفة باسم البارابين، ارتباطا كبيرا بزيادة عدد الحيوانات المنوية ذات الحجم والشكل غير الطبيعي التي ينتج عنها العقم.

يتوفر الشباب على مقدرة عجيبة على إحداث التغيير في مجتمعاتهم ، يستمدونها أساسا من عامل القوة والصحة اللذان يتميزان بهما دون الفئات العمرية الأخرى ، بالإضافة لقابلية الإستجابة والتفاعل و مسايرة مختلف  المتغيرات التي تفرضها طبيعة العصر وإكتسابهم للمعارف والمهارات الحديثة ...

كتب هذا المواطن ما يلي:

جارتانا،الشرقية والجنوبية-مالي والسنغال-وجهتا أنظار العالم إلينا،فيما يخص الرجوع إلى الحق،الذي هو حق لازم في موروثنا الثقافي والروحي.

الأولى، مالي، التي أعلن رئيسها على الملئ تراجعه عن الاستفتاء على تعديل الدستور،لأن معارضته نزلت للشارع لتعبر عن رفضها لتلك التعديلات، مبررا تراجعه [انه لا يريد ما يعمق الشرخ داخل شعبه.

((يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)). صدق الله العظيم

كثر في الآونة الأخيرة الحديث بين الأغلبية والمعارضة عن تغيير العلم والنشيد الوطنيين دون الوصول إلى مساحة توافقية للقبول بهذا الرأي أو ذاك فقد حسمت الأغلبية أمرها بليل وأصرت على الدفاع عن مواقفها،ورفضت المعارضة الجلوس للحوار لتقديم مبرراتها.