
تلقينا بكل أسى نبأ استشهاد ثلاثة من أبناء إسماعيل هنيه رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وبعض أحفاده، على يد قوات الاحتلال الإسرائيلية، التي لم تترك بابا من أبواب تقتيل وسفك دماء الشعب الفلسطيني إلا وطرقته، دون مراعاة لأي مبدأ ولا لحرمة أو كرامة للإنسان، على مرأى ومسمع من المنظومة الدولية التي بدأت مصداقيتها تتهاوى أمام غطرسة وهمجية