
شهد المؤتمر الذي عقده الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي، مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس السبت في العاصمة كانشاسا نقاشا حادا.
وبدا النقاش عندما ذكر الرئيس الكونغولي نظيره الفرنسي بتورط فرنسا في الإبادة الجماعية التي جرت عام 1994 وسأله: كيف ستساعد فرنسا في استعادة الأمن في الكونغو؟.