كشف مصادر اعلامية متطابقة ان مناديب الحزب الحاكم في مقاطعة آمرج قد تلقوا تعليمات من الوزير السابق ولد محمد خونه بعدم المشاركة في مؤتمر الحزب .

واضافت المصادر ان ولد محمد خونه وهو رئيس لجنة تسير الحزب ، قد اعرب لمناصريه عن تمسكه بالرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مرجعية للحزب الحاكم.

اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 19 دجمبر2019 تحت رئاسة محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية.

وقد درس المجلس وصادق علي مشروعي المرسومين التاليين:

-مشروع مرسوم يحدد قاعدة حساب سعر الصرف المرجعي (البعثات الدبلوماسية) والعلاوة التفاضلية للعمال الدبلوماسيين والقنصليين.

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام سيد المرسلين ورحمة الله للعالمين سيدنا محمد!!!!

أما بعد فقد إنتشار مؤخرا صورا خليعة لإحدى الساقطات يعف لساني عن ذكر اسمها اللواتي للأسف ينتسبن إلى هذا البلد المحافظ "موريتانيا" وبهذه المناسبة أود أن أوضح أمرين اثنين لابد من توضيحهما 

تداول نشطاء على صفحات التواصل الاجتماعي صور بذخ في عشاء مخصص لوزير الشؤون الإسلامية و التعليم الأصلي السيد الداه ولد سيد ولد اعمر طالب ..

وسخر أحد المعلقين على الموضوع قائلا باللهجة المحلية: "معالي الوزير خبط فيهم دارها الفوگ إسلمك".

وقد استهجن البعض هذه المسلكيات في ظل تزايد نسبة الفقراء في البلاد من الذين لا يجدون قوتهم حتى..

موجز الأخبار:

تعديل وزاري على الأبواب، ربما بعد مؤتمر الحزب الحاكم..

الخارجون ربما يكونون على النحو التالي : وزير إحدى الوزارات السيادية..

ووزيرا حقيبتين اقتصاديتين ووزير حقيبة خدمية ووزيرة حقيبة خدمية..

كتبت الصحفية عيش بنت بلال مساء اليوم على صفحتها في الفيسبوك ما يلي:

"نشرت بعض المواقع وغيرها من المواقع الصفراء .. أخبار عن تعرض شيخي الداعية الكبير محمد ولد سيدي يحي لوعكة صحية في الأيام الماضية!

أقول لهم ان الشيخ محمد ولد سيدي يحي بصحة جيدة والحمد لله .

علم موقع الساحة الإخباري من مصادره الخاصة بأن لجنة إعادة هيكلة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية UPR التي يترأسها الوزير الأول المهندس/ اسماعيل ولد بد ولد الشيخ سيدي بدأت بخطوات حاسمة نحو ازاحة الحرس القديم وتفكيك "اللوبيات" التي كانت تتحكم في مكانيزما الحزب وتوجه سياساته خاصة بعد اندلاع الخلاف بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والرئيس الحالي محمد ولد

بعد الضجة الإعلامية التي أثارها الطلب الذي تقدم به الرئيس السابق إلى حاكم مقاطعة لكصر؛ للترخيص له بتنظيم مؤتمر صحفي، بين مصدق ومكذب للخبر ..حيث اعتبر البعض الوثيقة مفبركة..

تنبيه لاحقيقة لتحديد مكان المؤتمر ولم يعلن عن انعقاده في فندق حليمة ولم يعلن كذلك عن القناة الناقلة مجرد شائعات مغرضة نعلم الغاية منها واهداف اصحابها،

عاشت موريتانيا خلال الأسابيع الأخيرة "صراعا سياسيا" محتدما بين الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وذلك بعد ثلاثة أشهر فقط من تبادل الرجلين للمهام في أجواء احتفالية كأول عملية تناوب بين رئيسين منتخبين في موريتانيا التي اشتهرت بالانقلابات العسكرية.