تظن الأقلية المعارضة التي تنفست الصعداء في بحبوحة الأمن والحريات الواسعة التي ارسى دعائمها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز،أن اراجيفها الصغيرة ودعاياتها الصبيانية يمكن أن تحجب المستشفيات التخصصية الكبيرة، وشبكات المياه العملاقة في بحيرة الظهر وافطوط الشرقي والساحلي، والعمارات الجامعية الشاهقة..