
ليس هذا المقال بحثا في موضوع مضغته العجول والنقول والعقول عبر تاريخ الأمة بقدرما هي ملاحظات عامة على هامش تلك المتون والسجالات تحاول أن تتوصل إلى خلاصة تسع الجميع وتنافح عن طائفة من الأمة كلما شبت أزمة في سياق معرفي أو فكري معين انهالت عليها الضربات وتناوشها الأقوام من كل جانب وطعنوها "طعن المبيطر إذ يشفي من العضد" و كأنها سبب تأخر الأمة وويلاتها وما