لماذا نبقى في خندق الذين خذلونا !؟
انتدبناهم طوعاً أو كرهاً لمتابعة مُخرجات حوارٍ و تنفيذ حزمة من المهام والاستحقاقات لضمان إحداث عملية التغيير التي نَشَدها و اتفق عليها كل المؤتمرين لكنهم أوصلونا اليوم لطرح سؤال تجب الإجابة عليه :
لماذا نبقى في خندق الذين خذلونا !؟