
قادني القدر البارحة مجبرا لا مخيرا إلى دار الوزير الأول السابقة التي تحولت إلى مستشفى للأمومة والطفولة بنواكشوط ، وفي جناح الأطفال منه قضيت تسع ساعات كان كل ثوانيها قصص معاناة تكشف لا إنسانية بعض العاملين في مستشفياتنا وتدني الخدمات العمومية المقدمة من هذه المستشفيات .