في النصف الأول من سنة 2019 ستنتهي المأمورية الثانية لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز تاركا منصبه كرئيس للجمهورية لغيره في إدارة شؤون البلاد تماشيا مع دستور البلاد
الذي يحدد مدة ولاية رئيس الجمهورية بخمس سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة فقط
من نافلة القول أن المجتمع الموريتاني أعرب بجميع مكوناته في استفتاء الخامس من أغسطس عن اعتزازه وافتخاره بتمكينه من وضع بصماته الخاصة على دستوره من خلال التعديلات الدستورية التي تمثلت في إضافة شريطين أحمرين يرمزان إلى التضحية في سبيل الوطن، وإلى دماء أبطال المقاومة ضد الاستعمار والشهداء الذين سقطوا في ساحة الشرف دفاعا عن الأرض والعرض وإلغاء مجلس الشيوخ
ظهر أول زعيم للمعارضة الموريتانية ورئيس حزب التكتل أحمد ولد داداه مساء الأحد وهو يرتدي العلم الوطني، على شكل فضفاضة (الزي الشعبي الموريتاني) وذالك خلال تظاهرة نظمتها المعارضة في مقر حزب الصواب، في إشارة رمزية على رفض مقترح العلم الوطني الذي صادق عليه الموريتانيون في استفتاء الخامس أغسطس الجاري.
بحكم العلاقة الأسرية واشتراك الطفولة وما تلاها تحت سقف واحد وفي بئة واحدة لاأستطيع أن أحصي المواقف التي حصلت لي مع أخي الدكتور الشيخ أحمد كوري ولد محمادي حفظه الله تعالى خاصة في مراحل الصبا والمراهقة غير أن موقفين اثنين كان لهما عميق الأثر في تكوين شخصيتي وتعزيز روح الفهم والاستيعاب لدي اللافت في الموقفين أنما وقعا ونحن لم نكمل الربيع الثالث عشر تقرب
سيذكر التاريخ أن الرئيس المالي الحالي من أحمق رؤساء العالم الثالث
هل يمكن لرئيس حقيقي يتمتع بقواه العقلية والبدنية ان ينزل عند رغبة شعبه
أليست الشعوب مجرد قطعان يتخير منها الرئيس الظهرالركوب والضرع الحلوب
متى كان الدستور من اختصاص الشعب
في زمن بعيد قادني الحظ العاثر وأصدقاء السوء لسهرة عند فنانة غريبة الأطوار، واثقة بنفسها لدرجة الغرور، رغم أن صوتها يشبه فحيح أفعى عند الغناء في الطبقات الدنيا، وإذا رفعت عقيرتها تأكدت أن سيارة مسرعة فرملت داخل بلعومها الزلق.
أفادت شبكة الاتصال الاداري بوزارة الداخلية واللامركزية أن مصالح الرصد الجوي سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية تساقط كميات من الأمطار على أنحاء متفرقة من الوطن وذلك على النحو التالي :