
يواصل نظام القمع هواياته المفضلة في التنكيل بالمواطنين وقمعهم واختطافهم، دون مراعاة لمكانة أو حصانة، أو احترام للقانون في مساطره و إجراءاته، وآخر بنود هذه الجوقة هو اختطاف السيناتور المناضل محمد ولد غده دون أن يعلم أهله ولا محاموه بمكان احتجازه وحتى دون علم وكيل الجمهورية أو المدعي العام.