لم يعد تبوؤ المناصب القيادية السياسية في البلد من شبه المستحيل، لدى عديمي الخبرات والتراكم المهني، وإن كان من المستحسن على الأقل تنظيم جلسات اختبارية لمعرفة النفسية واكتشاف مدى القابلية والحس السياسي الوطني، قبل اتخاذ القرار وتحميل مسؤولية كبيرة في من يفترض فيهم معرفة مواطن التأثير، وتغير التوجهات والقدرة على تغيير العقليات واكتشاف نقاط الالتقاء،