بيان

لقد تابعنا عن قرب، في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الأحداث المؤسفة التي حصلت في مدينة اركيز خلال الأيام الماضية وانتظرنا الحصول على العناصر الأولية للتحقيق قبل إصدار هذا البيان.

قال والي اترارزة، مولاي براهيم ولد مولاي ابراهيم، إن “ما حدث في مدينة اركيز، كان مفاجئاً وصادما، ولا يمكن تصور حدوثه ولا التغاضي عنه”.

وصل العشرات من الموقوفين على خلفية أحداث الركيز، إلى قصر العدالة في مدينة روصو صباح اليوم الاثنين.

ويتوقع أن يمثل الموقوفون أمام وكيل الجمهورية بعد أيام من التحقيق الذي تولته فرق من الدرك والشرطة.

يرى ابن خلدون أن سياسة الظلم تؤدي حتما إلى خراب العمران وفساد الدولة وزوال الملك.
وكتب الشيخ سيديا الكبير في رسالته إلى الأمير محمد لحبيب: "... اعلم أن حسن التدبير سبب التعمير، وأن سوء التدبير سبب التدمير، وأن السلاطين رعاة على رعاياهم...، وأنك سلطان وملك..، إلى أن يقول: ينصرك البر الصالح لعدلك، والفاجر الطالح لخوفك والطمع فيك.."

أعلن مركز الاستطباب الوطني بنواكشوط، بدء توفير خدمات الطب التقليدي الصيني، في المركز، في إطار علاقات الصداقة والتعاون مع الصين.

انتقدت أحزاب سياسية معارضة الوضع الاقتصادي والاجتماعي في موريتانيا، مضيفة أنه يشهد "تدهورا مضطردا منذ أسابيع مما أثر على الظروف المعيشية لجميع فئات الشعب، خصوصا في الأوساط الفقيرة".

اتهم رئيس الوزراء المالي شوغل كوكالا مايغا فرنسا بأنها "تخلت" عن بلاده "في منتصف الطريق" بقرارها سحب قوة برخان، مبررا بذلك بحث البلاد عن "شركاء آخرين"، من بينهم "شركات خاصة روسية".

أعلنت الشرطة الوطنية، مساء اليوم الأحد، توقيف عصابتين تنشطان في مجال الحرابة وبيع واستعمال المخدرات والسرقة والحرابة والسلب، في العاصمة نواكشوط.

عطفا على ما ورد في التدوينة السابقة وقبل تناول السياق الجديد لتعبئة الموارد المالية الضرورية للتنمية تجدر الإشارة إلى أن وضعنا الجديد لدى الوكالة الدولية للتنمية هو تماما كوضع نيجيريا أي لا ولوج للهبات ولا لشبه الهبات وهناك ولوج بشروط غير ميسرة بالكامل دون أن تكون شروط السوق المالي الدولي (المجحفة في بعض الأحيان) فنيجيريا بناتجها الداخلي الخام البالغ

أعلنت وزارة الصحة تسجيل 40 إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة.

وأوضحت الوزارة –في آخر تحديث للحالة الوبائية- تسجيل 81 حالة شفاء، وخلت الحصيلة من أي وفاة مرتبطة بالوباء.

جاءت هذه الحصيلة بعد إجراء 1384 فحصا، جميعها للتشخيص.