طلبت الحكومة الجزائية ونظيرتها سلوفينية عقد جلسة مفتوحة لمجلس الأمن الدولي، لبحث الوضع في مدينة رفح.
ونقلت وكالة “تاس” عن مصادرها الخاصة أن مجلس الأمن الدولي، سيعقد يوم الإثنين المقبل، جلسة بشأن العدوان الصهيوني على رفح، وذلك بطلب من الجزائر وسلوفينيا.
ووفق المصدر نفسه، فمن المقرر أن يستمع أعضاء المجلس إلى إحاطتين من إدارتي الشؤون الإنسانية والشؤون السياسية وبناء السلام.
وكان الجيش الصهيوني قد أعلن في وقت سابق، أنه بدأ الاستعدادات لإجلاء سكان شرق رفح، معلنا عن بدء عملية عسكرية في رفح والسيطرة على المعبر الحدودي على حدود قطاع غزة مع مصر.