
ليس صدفة ان تجتمع كل الخصال الحميدة والصفات النبيلة في شخص واحد. بل لابدلذلك من سبب وهذا ماحصل في شخصية الأمير خطري ولداجه حيث اتصف بكل الصفات النبيلة والفضيلة. فكان الرجل المثالي في المواطنة وحب الوطن. مقدما تضحيات جسيمة في سبيل ذلك داعما السلم الاجتماعي. ومكرسا لمبادئ الوحدة الوطنية تجسيد وتنفيذا. لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية. السيد محمد ولدالشيخ الغزواني
خطري ولداجه الرجل السياسي البارز والرجل الاجتماعي المقنع والكريم السخي المنفق والرجل القدوة والمثالي في حب وطنه الداعي الى المصلحة العامة والساعي. في كل خير
وليس خطري ولداجه رجلا وجيها في مجموعته القبلية فحسب. بل هو الشخصية المثالية والقدوة في البلد ككل. تشهد له بذلك مواقفه النبيلة واخلاقه العظيمة وتدخلاته التي. اسهمت في فض النزاعات. وتقوية اللحمة الاجتماعية وكذلك مواقفه السياسية ورؤيته الثاقبة. لمصلحلة الوطن والبلد
لم يؤثر. الأمير خطر ولداجه نفسه بل كان يقدم مصلحة الوطن والمواطن ويقدمها على مصالحه الشخصية. ليكون البلد بخير. وهذا ماجعله ينخرط في برنامج السيدالرئيس محمد ولدالشيخ الغزواني ويدعمه بكل الوسائل. الامرالذي. جعل السيد خطر ولداجه شخصية كبيرة يحسب لها ألف حساب
فنعم الرجل خطر. وهنيئا لموريتانيا بهذا. الشخص الفاضل والاطار البارز والسياسي. المثالي. والاجتماعي الواعي والمثقف.
خطري ولداجه. شكرا لكم. انتم رجل الوطن والمواطن بكل ماتحمل الكلمة من معنى .
بقلم: شريف غلام