الشخص المناسب في المكان المناسب ..

أحمد فال محمدن مستشار وزير الطاقة والنفط مثال للمسؤولية والاحترام

الشخص المناسب في المكان المناسب هو من يتولى الأمور بحكمة وحنكة وجدارة واقتدار. وهو من يتمتع بخصال الخلق العظيم. وهذا تماما ما يتصف به المستشار وبكل مسؤولية حيث أن هذا الرجل في غاية الإحترام وقمة النبل والفضل مع حنكة سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية لا توصف

السيد أحمد فال محمدن هو إطار بمعنى الكلمة ويعمل على تجسيد رؤية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه طموحي للوطن. كان أول الداعمين لبرنامج السيد الرئيس كما عمل على تقريب خدمة الوزارة من المواطنين مع الالتزام بالقوانين وجميع الضوابط. أحمد فال هو شخصية نموذجية في الأخلاق وفي التعامل في كل مجال يعطى الصورة الحسنة والمشرفة لوزارة الطاقة والنفط بحسن احترامه ومسؤوليته فكان واجهة رائعة لهذه الوزارة الكبيرة. ذات البعد الدولي والوطني.

فتح مكتبه للجميع دون تمييز وكان رجل وطن يريد المصلحة العامة ويتخذ الآليات الايجابية في العمل من أجل البناء والتخطيط وفق سياسة الدولة العامة التي تصب في مصلحة النماء والتنمية المستدامة وتحسين صورة البلد وطنيا ودولياً.

 السيد المستشار أحمد فال، إلى جانب هذا كله، يتمتع بخصال حميدة وكفاءة عالية. وقد اسندت إليه الوزارة مسؤولية كبيرة لما يتمتع به من عمل مخلص وجاد تشهد بذلك الصحافة الوطنية والدولية والمثقفون والاقتصاديون والخبراء والجميع.

شكرا لك السيد المستشار أحمد فال محمدن على تضحياتك الجسام من أجل عمل وزارة الطاقة والنفط بانسيابية وتقريب كل خدماتها من المواطن تنفيذا لبرامج السيد الرئيس. شكرا لك على السعي لحل كل المشاكل التي تطرح عليك سواء العام منها أو الخاص فأنت شخصية متميزة ومميزة.

  شخصية قدوة في السياسة والثقافة والاقتصاد والاجتماع.

 شخصية متوازنه تجنح للسلم والمساواة والعمل من أجل وطن آمن مزدهر.

شكرا جزيلا لك أحمد فال على مواقفك النبيلة. .. شكرا لك على التحلي بالمسؤولية في العمل وتمثيلك المشرف لوزارتك.

أحمد فال محمدن أيضا هو شخصية كريمة تسعى في قضاء حاجات الناس في خلق عظيم أشاد به الجميع واتفق عليه الكل. كأن الشاعر العربي القديم يصفه بقوله

تراه إذا ما جئته متهللا@

كانك تعطيه الذي أنت سائله

 ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء

شكرا جزيلا لكم السيد المستشار أحمد فال محمدن وهنيئا لوزارة الطاقة والنفط بهذا الشخص الذي يبعث على الفخر والاعتزاز. ويرفع الرأس لخصاله الحميدة ..

شكرا للدولة التي جعلت الرجل المناسب في المكان المناسب.

 

بقلم: سيدي محمد