
كانت المفارقة صارخة بين ثلاثة مشاهد: سيل الاعترافات بالدولة الفلسطينية وحلّ الدولتين من جانتب أمم لها تاريخ طويل في مساندة دولة الاحتلال، ومشهد استمرار الإبادة والتجويع والتهجير والتدمير في قطاع غزة، ثم مشهد مقاطعة خطاب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قاعة الجمعية العمومية ومظاهرات الاحتجاج ضده أمام المبنى الأممي. وعلى الهوامش تعطلت مساعي تجديد أو إبرام اتفاقية أمنية بين سوريا ودولة الاحتلال.
(حدث الأسبوع، 6ـ15)