وانطلقت المخابرات من جحورها، تحاول امتصاص غضب الشارع بكذبة وشائعة جديدة :
(ولد عبد العزيز يأمر بتعقب الحكم) ...
وكأنه لم يكن على علم بما جرى، وما سيجري ...
لن اتحدث عن الاعتراف الضمني بالتدخل في أحكام القضاء ،الذي يصفه بعضهم بالاستقلالية ..
هل فاتت هذه على المخابرات؟ .. ربما .. فكم من فزاعة مخابراتية كشفها أغبى الأغبياء في مهدها ...
و الناس أصبحت متخصصة في فك الاشتباك الدائر بين المخابرات ( التحتانية ) و (الفوگانية )..
حگلل بردوا اعلينا في ذاك من الكذب والتلفيق وسوء الرأي...