قضية المسيئ ستطيح بنظام الرئيس ولد عبد العزيز وتقوده إلى أسوء خاتمة لرئيس حكم هذه البلاد، إذا لم يبادر إلى إعلان موقفه الرافض لتبرئة "المسيئ"، والمنحاز للجماهير الغاضبة في كل المدن الموريتانية، ويشفع ذلك بالطعن في حكم قضاة الزور في التشكيلة المغايرة بمحكمة انواذيبو .. ليحاكم المسيئ من جديد ويتم الحكم عليه بالاعدام ...
لا فقدنا في هذا العام إلا هو.
نقلا عن صفحة الإعلامي عزيز الصوفي