من المعلومات الموثقة عندي ..
خمس رواتب من مؤسستين رسميتين لصحفيين رسميين ومدونين معارضين بعضهم يستخدم عنوان اليسار والآخر مضاف للاسلامببن مقابل التعريض بي شخصيا ..بالإضافة لرزمة من الأسماء المستعارة تنهش في عرضي وعرض العلماء والشخصيات العامة يديرها مسؤولون معروفون ولدي صندوق اسود من المعلومات عنهم.
هل تعرفون السبب لأني رفضت تفليس مؤسستي؟
هل تعرفون ذنبي الذي اقترفت على مدى تسع سنوات من خدمة مؤسستي إنه إنقاذ مؤسسة سيادية...
هل تعرفون أن تفليس هؤلاء امتد الى الخارج إلى الاتحادات التي تنتمي لها الوكالة حتى صاروا يتحايلون على تسديد حصصنا في الهيئات الاعلامية الدولية الى درجة سخرية هذه الهيئات منا .... كل شيئ موثق !!!
هل تريدون دليلا آخر؟
في نهاية سنة 20155 كان حسابنا لدى الخزانة العامة للدولة "محمرا" بمئات الملايين وكانت الديون تبلغ 850 مليونا وفي سنة 2016 استمر احمراره بعشرات الملايين ، ونستلف من البنوك الخاصة لنفقات التسيير...
واليوم وبنفس الميزانية وفي نفس التاريخ سددنا بعض الديون مايقارب 1000 مليون من ديون مرحلة التفليس، وفي حسابنا ما يسدد رواتب عمالنا ولا مقاولا واحدا يطالب بشيئ...
فماذا حدث ؟
ادعوكم جميعا لفتح موقع الخزانة والمقارنة بين هذه السنوات...فحساب الوكالة واضح في تلك الفترة وواضح الآن. ..
فعلى الذين تسببوا في التشهير بي وإلحاق الضرر المادي والمعنوي بمؤسستي أن يتحملوا مسؤولياتهم.
نقلا عن صفحة الشيخ سيدي محمد معي