سنة من النضال مرت و سنة الى سنين أحزاننا أضيفت ، سنة أخرى و لا تزال دعوات أم رشيد و أخت رشيد و إبنة رشيد ترتفع مع كل تعاقب لليل و النهار....
هذه الرسالة إلى كل الخيرين و أصحاب الضمائر، إلى كل مؤمن بالقضايا الإنسانية و العدل و حق الحرية و العيش ، هناك و على بعد ألاف الكيلوميترات وفي المنفى الذي تحول إلى إجباري لإبننا بعد أن كان اختياريا يقبع رشيد بعيدا عن أهله و عن كل من تربطه بهم صلة ، و أملنا بالله ثم بكم كبير ، أنتم من تحركون القضايا و تنيرون الرأي العام و تقفون خلف المظلوم حتى يستعيد حقه....
رجاءً لا أمرا شاركوا المنشور الموحد و ذيِّلوا منشوراتكم ب هاشتاگ #حتى_لا_ننسى_رشيد
و نحن لكم شاكرون
توقيع : اللجنة الشبابية لإطلاق سراح رشيد مصطفى