
هذه شهادة تمثلني وتمثل كل أبناء موريتانيا الشرفاء الأوفياء تلك المحبة زرعت في قلوبنا للشيخ زايد تغمده الله برحمته في علياء جناته دون تكلف أحببنا فقيد العمل الخيري و الإنساني ليس لما فعله من بذل للشعب الموريتاني بل سبقت سمعته الطيبة يده الكريمة فجزاه الله عنا خيرا وعن جميع المسلمين و العالم بأسره. لم تكن مكارمه تتوقف عند حدود العالم الإسلامي بل كانت تتجاوز ذلك لترسم البسمة على وجوه الناس في كل مكان.
رحمه الله و حفظ كل أفراد أسرته الكريمة و حفظ الله الإمارات. فنحن لن ننسي عودة الرئيس مسعود ول بلخير من الإمارات في صحة وعافية بفضل الله و كرم ومحبة أبناء زائد الخير لموريتانيا و شعبها. حمود النباغ مدافع عن حقوق الإنسان.
نقلا عن صفحة الحقوقي الموريتاني حمود ولد النباغ