من ولاية الزرع والدرع من ولاية التبادل التجاري على حدودنا المزدوجة مع الجارتين مالي والسينغال من ولاية التنوع الثقافى ، والسلم الأهلي وتجسيد معانى التراحم والتآخى بين مكونات شعبنا من ولاية النموذج الراقى والمتجذر في الوحدة الوطنية، وتعزيز اللحمة الاجتماعية . من الحدود الموريتانية حيث ندرك ونثمن ونفتخر ونعتز يبسط الأمن والأمان ونحمد الله على العافية والسلام والأمن والاستقرار ونجاح مقاربتنا الأمنية في مجال مكافحة الإرهاب والتصدي للجريمة المنظمة. .
من سيلبابي مدينة العافية ورقي التجارة وازدهار التبادل التجارى ننظر إلى موريتانيا النماء والتقدم والازدهار موريتانيا ورشة البناء المتقدم والعمل المتواصل هنا ندرك مانعيشه من تطور على جميع الأصعدة الأمن ، التعليم الصحة الطرق المطارات المساجد ، الحالة المدنية، العناية بالعلم، والمعرفة، والعلماء ،وبالقرءان ، من هنا نثمن عاليا صعود دبلماسيتنا وتألقها في المحافل الدولية و دورنا الريادي في السلم والسلام إقليميا ودوليا قناعتنا أن موريتانيا عبرت إلى بر الأمان من أجل غد مشرق ومستقبل واعد ...
ومن أجل حزب أقوى لمواصلة المسار التنموي الصحيح قررنا حشد جماهيرنا وشعبيتنا للحضور اللافت والاستماع الجاد لبعثة الإتحاد من أجل الجمهورية برئاسة الوزير الأخ النانى ولد اشروقة وعضوية المستشارة برئاسة الجمهورية الأخت سلمى منت تكدى كيديماغا قررت : أن لا فراغ سياسي ومسيرة البناء مستمرة كيديماغا تنتسب وتجدد الإنتساب ، كيديماغا نثمن إنجازات رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز نعم للانتساب مهرجان تحسيسي ناجح حضرته جماهير نضالية حاشدة يتقدمها الأطر والشباب والوجهاء شكلت الطيف السياسي للمنطقة واتسمت بالنظام والانضباط بدأ الاجتماع بكلمة قيمة القاها الوزير النانى ولد اشروق أتى فيها على حيثيات الأيام التشاورية للحزب ومخرجاتها وإنجازات فخامة رئيس الجمهورية ومدى تقدم البلاد وعافيتها وأمنها واستقرارها .
وفصلت فيها المستشارة برئاسة الجمهورية سلمى تكدى تفصيلا كاملا ووافيا حول نتائج الأيام التشاورية ، وعن الاستعداد والجاهزية لانطلاق الإنتساب .. وعن مسيرة البناء وماشاهدته موريتانيا من تقدم وازدهار وأمن واستقرار بفضل حكمة القائد بحجم التحديات فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز وهي فرصة عبرت فيها كيديماغا برمتها بقضها وقضيضها عن جاهزيتها لتجديد هيأت الحزب والانتساب من أجل حزب أقوى. . ومواصلة لمسيرة البناء والتقدم وعن عرفانهم للجميل لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.
القائد بحجم التحديات وفي نكهة ختامها مسك ولوحة فريدة للوطنية ومعانيها والوحدة وتجسيدها ترجمت الكلمات بالبولارية والسوننكية لتعكس التنوع الثقافى وحضور موريتانيا بنسيجها الاجتماعى وسلمها الأهلي. بقلم: محمدو ولد سيد أحمد