الصحفي عبيد ولد اميجن في أول تدوينة له اثر الحادث المؤلم الذي تعرض له

13 يونيو, 2018 - 19:34

إمتنــانـي 
قبـل أن أروي "لِلْفَسَابِكَـة" قصة الحادث الأليـم والفاجـع والذي راح ضحيته شاب من خيـرة شباب أسـرته و وسطـه الاجتماعـي فـجـر السبت الماضـي أود أن أتوجه بالشكـر و الامتنان تُجاه المئات ممن وردتني اتصالاتهم ومكالماتهم من أعضاء جالياتِنا بأوروبا والولايات المتحدة والشرق الأوسط و إفريقيا ومن الداخل الموريتاني، دون أن أنْسَـى آلافاً من اصدقائي المُغردين والمُدونين اللذيـن كتبوا مُترحمين على الفقيـد رحمه الله ومتمنيـن لذويه الصبر والسلوان.
أنا ممتـن لهــؤلاء بصفـة أخـص : 
 حزب تواصل الذي داوم قادته على الاتصال منذ اليوم الأول وحتـى عودتنا للبيت.
 كتلة المواطنـة من اجل الحفاظ على موريتانيا وقـد تواصلت معي منذ اللحظة الأولـى وحتى انتهاء المحنة.
 حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي أوفد مدير إعلامه
 حزب المستقبل الذي زارتنا قيادته ورئيس مجلسه الوطني
حزب الوطن
 الرباط الوطني من أجل الحقوق وبناء الأجيال الذي زارنا أيضا رئيسه وبعض أعضائه.
 حزب تمام؛ وقد اتصل أمينه العام. 
 عمــدة بلدية دار النعيـم ومجلسها البلدي 
 حراكْ لمْعَلْمِينْ 
 ميثـاق لحراطين 
 هيئة الساحل
مركز ترانيم ومدير مهرجان المدح
 منتدى الأواصر واعضائـه من رموز الحداثة والديمقراطية والتحرر.
الصحافـة الموريتانية وخاصـة رابطة الصحفيين التي زارنـي منها محمـد سالم الخليفة و رياض أحمد الهادي ونقابة الصحفيين التـي كانت معي على تواصل من خلال عزيز ولد الصوفي، وهنالك أيضا العشرات من الزملاء الاعــزاء ممن واظبوا على متابعة الحادث المُؤلم.
إمتنانـي للمحامين وخاصـة ميتـر ذ/العيد محمدن و ذ/أباه أمبارك وذ/عالين جباب ولدُعـاةِ حـقُوق الإنسان الذين توافدوا علـي مركز الاحتجاز من كل المنتديات والاتجاهات دون أن أنسـى مئات المدونين والفَسَابِكَـة والمُغردين وخاصـة مجموعة أصداء الأواصر التـي كانت مصدر اخباري طيلة التوقيف.
والشكـر موصول للأصدقاء المُقربون وللأهالـي اللذين توافدوا من بوتلميت و إينشيري ومن كافـة ولايات انواكشوط، ليحيطونـي ليلا ونهار بعنايتهم وقـد كنت في أمس الحاجـة إليها.

منقول من صفحة الأخ والرئيس عبيد اميجن

 

 

 

 

 

 

اعلانات