(تدوينة) ..
الصحافة الموريتانية تعيش ظروفا ماساوية وقاسية تتطلب حراكا قويا لتجاوزها وعلى الجميع تحمل المسؤولية فى ذالك لأجل الحل السريع لهذا الواقع المزرى والدولة فى مقدمة من يتحمل المسؤولية من حيث تقديم الدعم والتنظيم والمساهمة فى التنقية.
كل المؤسسات الصحفية فى حالة موت سريرى
لقد ابلغت قبل أيام الوزير الوصى على الإعلام بالوضع الخطير الذى تعيشه صحافتنا وضبابية المشهد الإعلامى وغياب روية إصلاحية للإعلام
الإعلام بالمفاهيم المعاصرة سلاح ذو حدين ان صلح صلحت الدول وان ضعف وفسد فسدت .