أفاد مصدر خاص لموقع الساحة الإخباري بأن رجل الأعمال محمد سالم ولد أعل فال أصبح قاب قوسين أو أدنى من دخول البرلمان الموريتاني بعد أن تجاوز حاجز 7000 صوتا، وهو ما خوله اليوم الصعود إلى الرتبة السابعة عشر، متصدرا بعض القوى التقليدية فى المعارضة والأغلبية، كالمستقبل والرفاه وحمام، ونداء الوطن، وحاتم، الحزب الجمهوري والإصلاح وطلائع قوى التغيير.
كما أن ولد اعل فال أصبح في رتبة مصاف الأحزاب العريقة، المتصدرة في الانتخابات، إذ لا يفصله مع بعضها سوى 300 صوتا فقط.
ومن المعروف أن ولد اعل فال حصل على هذه الرتبة بمجهوده الخاص، حيث ترشح من حزب مغمور يدعى الحزب الموريتاني من أجل العدالة والديمقراطية، بينما يحظى ولد اعل فال بشهرة كبيرة ودعم جماهيري معتبر في عدد من ولايات الوطن.