
تم قتل الصحافة المكتوبة منذ سنوات، وطمرت الصحافة الإلكترونية بطفح من مواقع " الجزء السفلي" وتم وأد الإذاعات وهي لما تبلغ بعد سن الفطام، والدور الآن على القنوات الخاصة التي تحدق بها الضرائب وشركة البث.
لقد سجل هذا النظام في دفتر "انجازاته" تصحير موريتانيا من شيئ اسمه الصحافة المستقلة ليخلو الجو والأرض لاعلام استقبل وودع ودشن وزار.
..خلا لك الجو فبيضي واصفري..
نقلا عن صفحة الإعاتمي أحمدو ولد الوديعه