الصحافة الموريتانية تحتاج الآن إلى ما يلي:
- دعم وتشجيع المَأْسَسَة الصحفية
- تنقية الحقل الإعلامي من الدخلاء والأدعياء
- إصلاح السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية (الهابا) وتنقيتها من الدخلاء وتعديل قوانينها حتى تكون لها الوصاية التامة على الصحافة الالكترونية.
- تطبيق قانون الصحافة حرفيا، وسن قوانين جديدة تخرج "السب والشتم والقذف" في الوسائل الإعلامية من دائرة النشر الصحفي، ومعاقبة مرتكبها جنائيا.
- تفعيل مواثيق الشرف المهني وأخلاقيات المهنة الصحفية.
تشكيل لجنة وزارية أمنية إعلامية لمتابعة ملف الزميل اسحاق ولد المختار والعمل على تحريره من خاطفيه.
- رفع الظلم عن الزميل ماموني ولد المختار، والزميل بونه ولد الدف وغيرهما ممن طردوا من مؤسساتهم ظلما وعدوانا.
- تسوية وضعية الصحفيين الذين طردوا من قناة "الموريتانية" دون سابق انذار
- يادة رواتب عمال المؤسسات الإعلامية الرسمية، وصرف علاوات (زيادة 50%)، وزيادة (10%) .
- تسوية وضعية المتعاونين في المؤسسات الإعلامية العمومية والخاصة، وزيادة رواتبهم، ووضع معايير من أجل اكتتابهم.
- الافراج عن قانون الاشهار، وإنشاء صندوق الاشهاروالإعلان، والوقوف في وجه احتكار الاشهار من طرف شخصيات نافذة أنشأت شركات "صورية" لذلك الغرض.
- إلغاء صندوق دعم الصحافة الذي أصبح عنوانا للتمييع، وتحويل أمواله إلى صندوق الاشهار، الذي ينبغي أن تتولى تسييره لحنة رفيعة المستوى تضم صحفيين وقانونيين واداريين تحت اشراف مفتشية الدولة.
- تفعيل دفاتر الالتزامات في مؤسسات الإعلام السمعي البصري وإلغاء ضريبة البث تشجيعا لهذه المؤسسات الناشئة ..
- اجبار مؤسسات الإعلام السمعي البصري على دفع رواتب معتبرة ومنتظمة لعمالها.
- تلبية مطالب نقابة الصحفيين الموريتانيين وعلى رأسها تطبيق نتائج منتديات إصلاح الصحافة.
والله ولي التوفيق
نقلا عن صفحة عزيز الصوفي