تناول ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك صورا قالوا إنها تعود لمحاولة لإحراق مسجد في مدينة ازويرات.
وحسب الناشطين فإن هذه المرة الثانية التي يحاول فيها مجهولون إحراق مسجد بالمدينة.
وفي سياق متصل فقد نفى الكاتب والمدون حبيب الله ولد احمد تلك الأنباء المتداولة وكتب على صفحته ما يلي:
"الحريق الذى التهم جزء من أحد مساجد مدينة الزويرات كان عرضيا ولم يكن مدبرا اومتعمدا
هناك من نقل الخبر لاستغلاله بطريقة قبيحة ولاهداف مشبوهة
أحد الأصدقاء هناك والمقيم فى نفس منطقة المسجد ابلغنى أن الحادث عرضي ولاصحة للشائعات التى تقول عكس ذلك".