
كتب الإعلامي الموريتاني صلاح الدين نافع
" الرئيس الروندي قام بتعديل الدستور ليتولى الرئاسة حتى 2034
مع العلم انه وصل الى السلطة 2012
كان على الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أن يحذو طريقه حتى يحقق ضعف ماحقق في 10سنوات
الفرق بين الاثنين أن الأول تعتبر الرئاسة طوق نجاته لأنه متهم بإبادة جماعية
والثاني زاهد في الرئاسة جاء إلى السلطة ليجسد نموذجا للبناء والإنجاز واحترام الدستور.
شخصيا لا اعتقد ان ما حقق فخامة الرئيس السابق سوف يتكرر00
فقد جمع بين خصال القيادة وسيادة القرار والصرامة في التطبيق وجسد انصع صفحات الدولة الموريتانية ".