تحدث وسائط التواصل الإجتماعي عن قصة كانت حديث الساعة في إحدى المدن الموريتانية، عندما تعرف رجل خمسينيةعلى فتاة عشرينية، وتقدم بخطبتها عند خالها الذي ادعى بأنه ولي أمرها، وبعد جلوسهم لعقد القران، تعرف أحد أفراد الأسرة على الرجل (العريس) ، حيث تبين لهم في الأخير بأنه والد الفتاة (العروس).
فتفرق الناس في ذهول وحيرة من الأمر.
وتتزايد ظاهرة الطلاق في موريتانيا ، حيث يودع الزوج طليقته وأبناءه إلى الأبد، دون أن يوفر لهم نفقة أو كسوة، بل أنه لا يتعرف عليهم ولا على أماكن سكنهم.