
ائتلاف الكتل والتيارات والمبادرات السياسية لم يكن من الكتل والمبادرات التي أعلنت اندماجها في حزب UPR، مثل "راشدون"، وعادل" وغيرهم، بل انتدب ثلاثة أشخاص كمراقبين في المؤتمر، ومساعدين في لجانه، وانتهت مهمتهم وعادوا من حيث أتوا .. واليوم نعتقد بأن حوالي 100 مبادرة منضوية تحت هذا الائتلاف لن ولم تنتسب لحزب UPR، وستستمر في نضالها وحشدها الجماهري الداعم للمرشح غزواني، ولبرنامج "تعهداتي" خارج إطار هذا الحزب، الذي لم يفتح أبوابه، بما فيه الكفاية، على الشباب والنساء والقوى الحية من "المتغزونين" الجدد، الذين يجدون بريق أمل في الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
نقلا عن صفحة عزيز ولد الصوفي
الأمين العام لائتلاف الكتل والتيارات والمبادرات السياسية