أكد الأمن الموريتاني بعد تحقيق معمق أجراه مع الشاب الذي يختفي تحت حساب مستعار باسم ليلى الجكنية أنه كان يقوم بأعمال خبيثة فيبتز هذا ويغري هذا وقد حصل هو وعصابته
من هذا العمل الخبيث خلال السنوات الماضية على أكثر من 12مليون أوقية قديمة نقدا و3ملايين من الهدايا من هواتف ذكية وعطور وحاجيات مختلفة والطامة الكبرى أن من بين ضحاياه نخبة كبيرة من المجتمع أطباء ونائب برلماني حالي ونواب سابقون ومسؤولون في الدولة إضافة لنشطاء في العمل الخيري وكتاب ومدونون كبار وموثق عقود ناهيك عن عشرات الشباب المغتربين في أميركا وبعض الدول الأوربية والخليجية إضافة لأنكولا وبعض الدول الإفريقية وكنموذج على بعض من إجرامه فقد حصل على مبلغ 675ألف أوقية على فترات متفاوتة من شاب يعمل في أدغال إفريقيا بينما أرسل له شاب مقيم في أميركا صوره عاريا ليثبت (لها)رجولته فأصبح يبتزه بها وصار المسكين يدفع له كل شهر مبلغ 200دولار مقابل عدم نشرها .
من صفحة محمدالامين محمدا