
دافع النائب البرلماني و عمدة انواذيبو القاسم ولد بلالي، عن الشكوى التى بموجبها أحيل المدون أحمد كركوب إلى السجن المدني في نواذيبو.
وأكد ولد بلالي أنه لم يتحرك دفاعا عن نفسه شخصيا ، وإنما عن الأخلاق العامة والقيم الإجتماعية لأن مضامين التسجيلات- المتوفرة لمن أراد الإستماع إليها- تخرج عن القانون كما تهدد الإستقرار المحلي .
ونفى ولد بلالي ، ان تكون التسجيلات التى كلها سباب وشتائم تنتمي إلى خانة العمل الصحفي أو التدوين ..بل أساءت بالدرجة الأولى ، إلى الصحافة والمدونين وصاحبها يستحيل ان يكون صحافيا أو مدونا..!.