تواجه البلاد منذ القدم تركمات تتمثل في تحديات ذات أبعاد وأوصول متعددة ويتجلي ذالك فى ضعف أداء المنظومة: السياسية والصحية والاقتصادية و.و.و
مما يجعلنا أمام مفترق طرق ثنائي الابعاد: إما ان نرفع التحديات ونصحح المفاهيم مهما كانت الكلفة السياسية مع الحرص علي مراعات القوانين وبسط العدالة.
وإما أن نتعايش مع كل التحديات والنواقص علي غرار ما هو منتظر مع فيروس كورونا. وهنا سيكون عامل الزمن هو سيد الموقف طبقا لإرادة الأجيال المقبلة. ومما لاشك فيه ولا ريب أن القيادة العليا للوطن انجزت الكثير في وقت وجيز مع أن البلد يحتاج طبعا الي المزيد . إلا أننا بمساندتنا للقيادة العليا للوطن علي ما فيه خير البلاد والعباد سنرسم لوحة تاريخية في طريق نمو البلاد وازدهارها وهو ما ننتظره جميعا و تعول عليه الأجيال المقبلة من خلال برنامج رئيس الجمهورية الأخ محمد ولد الشيخ الفزواني.
ونحن المنتصرون بحول الله وقوته.
الخبير:المصطفي تابو