
نفى وزير الشباب والرياضة السابق محمد ولد جبريل أن يكون الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قد طلب وساطة من أي أحد.
وقال ولد جبريل إن ولد عبد العزيز يتعرض "منذ أكثر من سنة لحملة تشهير وظلم ومضايقات وحرمان من كافة حقوقه من طرف أجهزة الدولة".
وأضاف في بيان على صفحته في الفيسبوك: "رغم كل ذلك لم يطلب قط أية وساطة، لقناعته الراسخة بأن الحل يكمن في الاحترام الحرفي للحقوق الأساسية المحصنة دستوريا وللمساطير القانونية ذات الصلة".