جارتانا،الشرقية والجنوبية-مالي والسنغال-وجهتا أنظار العالم إلينا،فيما يخص الرجوع إلى الحق،الذي هو حق لازم في موروثنا الثقافي والروحي.
الأولى، مالي، التي أعلن رئيسها على الملئ تراجعه عن الاستفتاء على تعديل الدستور،لأن معارضته نزلت للشارع لتعبر عن رفضها لتلك التعديلات، مبررا تراجعه [انه لا يريد ما يعمق الشرخ داخل شعبه.