(( كان الشيخ النحوي ذلك الكبريت الأحمر، سمت رباني و شمائل
محمدية لا تخطئها البصيرة ولا البصر السوي، همة معلقة بمعاقد العرش، و قوة في الحق و دماثة في الخلق، ولين في الجانب و بشاشة مرسلة، و حمد دائب، و تواضع مشهود، وجنة حاضرة دائبة الجنى جنية القطوف))..