تظن الأقلية المعارضة التي تنفست الصعداء في بحبوحة الأمن والحريات الواسعة التي ارسى دعائمها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز،أن اراجيفها الصغيرة ودعاياتها الصبيانية يمكن أن تحجب المستشفيات التخصصية الكبيرة،



.jpg)
تظن الأقلية المعارضة التي تنفست الصعداء في بحبوحة الأمن والحريات الواسعة التي ارسى دعائمها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز،أن اراجيفها الصغيرة ودعاياتها الصبيانية يمكن أن تحجب المستشفيات التخصصية الكبيرة،
في ظل اقتراب اكتمال أسبوع على انتظار نتائج الانتخابات التشريعية والإقليمية والمحلية التي جرت يوم السبت الماضي في موريتانيا يزداد الضغط على اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات.
حسم حزب الاتحاد من أجل الجمهورية 67 نائبا في الشوط الأول، 34 في دوائر الأغلبية، و23 في دوائر النسبية، فيما ينافس في الشوط الثاني على 22 مقعدا برلمانيا في 12 دائرة.
أفاد مصدر خاص لموقع الساحة الإخباري بأن رجل الأعمال محمد سالم ولد أعل فال أصبح قاب قوسين أو أدنى من دخول البرلمان الموريتاني بعد أن تجاوز حاجز 7000 صوتا، وهو ما خوله اليوم الصعود إلى الرتبة السابعة عشر، متصدرا بعض القوى
قررت اللجنة المستقلة للانتخابات أنه لا يمكن تمثيل كل اللوائح المترشحة فى مكاتب الاقتراع إذا كان عددها يتجاوز خمسة عشرلائحة ، وعليه لم يكن لى أي ممثل ولم أحصل على أي محضر ، ومع هذا رضيت بالتسريبات الواردة من اللجنة ، ولك
أعلنت لجنة الإنتخابات على لسان رئيسها محمد فال ولد بلال، موعد إعلان نتائج الشوط الاول من الإنتخابات النيابية والبلدية.
أظهرت نتائج اللائحة الوطنية بعد فزر 86% من نتائجها ظهر اليوم الجمعة تصدر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية لنتائجها بفارق كبير عن أقرب منافسيه، حيث حصل على 115677 من الأصوات
.gif)
.jpg)